نجاحات مبهرة لمؤسسة كليفلاند كلينك



عشر نجاحات طبية مبهرة توصلت لها مؤسسة كليفلاندكلينك  خلال سنة 2015


1.  وحدة السكتة الدماغية المتحركة


فوات الوقت يعني فقدان الدماغ! والعكس ربح الوقت يعني انقاذ حياة انسان

 تستطيع سيارات الإسعاف المزودة بتكنولوجيا فائقة جلب قسم الطوارئ مباشرة إلى المريض بأعراض السكتة الدماغية. بالتواصل عن طريق الفيديو يستطيع أطباء قسم المخ والأعصاب في المستشفى بتشخيص أعراض المصاب داخل سيارة الإسعاف - وهو ما يسمى التطبيب عن بعد، بينما يقوم المسعفون داخل عربة الإسعاف، وممرضو وحدة العناية الفائقة وأخصائيو الأشعة بعمل تقييم عصبي وحقن المريض بمنشط بلاسمينوجين النسيجي بعد التأكد من أعراض السكتة، ومن ثم تقديم علاج أسرع وأكثر فعالية.

2.  لقاح حمى الضنك


لدغة بعوضة واحدة هي كل ما يتطلبه الأمر! أزيد من 50 إلى 100 مليون شخص في أكثر من 100 بلد من بقاع العالم معرضون للإصابة بحمى الضنك في كل عام. تم تطوير اللقاح العالمي الأول ضد هذا النوع من الحمى واختباره، ومن المتوقع أن يقدم إلى الجهات التنظيمية والرقابية عام 2015، على أن يتم تسويقه في وقت لاحق من العام ذاته.

3.  فحص الدم بسرعة، بلا ألم، وبتكلفة أقل


 ربما اقتربت نهاية الوخز بالإبر وأنابيب الاختبار؟! تقنية سحب الدم الجديد تعتمد على سحب نقطة دم واحدة من الإصبع بأسلوب غير مؤلم على الإطلاق. نتائج الفحص تصبح موجودة خلال ساعات من سحب العينة وتكلف نحو 10% أقل من الفحص التقليدي.

4.  عقار فعال لخفض نسبة الكولسترول الضار في الدم


أستخدمت أدوية الستاتين الفعالة لخفض نسبة الكولسترول في الدم لدى مرضى القلب لأكثر من عقدين مضيا، ولكن بعض المرضى لديهم حساسية تجاهها ولا يستطيعون الاستفادة منها. العديد من مثبطات PCSK9 أو أدوية خفض الكولسترول عن طريق الحقن مازالت قيد التطوير بالنسبة لهؤلاء الذين لا يستطيعون الاستفادة من الستاتينات. من المتوقع أن تعتمد إدارة الغذاء والدواء أول مثبطات PCSK9 عام 2015، لقدرته على خفض مستويات الكولسترول الضار في الدم بنسب غير مسبوقة.

5.  العلاج الكيميائي الموجه


العلاج الكيميائي، هو شكل العلاج الوحيد الملائم لبعض أنواع السرطانات، يدمر الخلايا السرطانية ويؤذي خلايا الجسم السليمة أيضاً. نهج واعد جديد لعلاج السرطان في مراحله المتقدمة، يعتمد على استهداف العلاج الكيميائي لخلايا الورم وتجنب الأنسجة الطبيعية السليمة في الجسم.

6.  مثبطات نقاط المرور


يحصد السرطان 8 ملايين شخصا كل سنة، ومن الصعب علاجه، ناهيك عن الشفاء منه. مثبطات نقاط المرور في جهاز المناعة مكنت الأطباء من إحراز تقدم ملحوظ ضد السرطان في مراحله المتقدمة. إلى جانب العلاج الكيميائي والإشعاعي، تعزز هذه الأدوية المبتكرة جهاز المناعة وتحد بشكل ملحوظ وطويل الأمد من تطور الورم لدى مرضى سرطان الجلد النقيلي، وهناك دلائل قوية على فعالية هذه الأدوية ضد أنواع أخرى من الأمراض الخبيثة أيضاً.

7.  منظم ضربات قلب يعمل بشكل  لاسلكي


منذ سنة 1958، لم تتقدم التكنولوجيا المستخدمة في تنظيم ضربات القلب كثيراً. مولد نبضات فضي في حجم الدولار، مع سلك رفيع يمر خلال الوريد، يحافظ على انتظام ضربات القلب. الأسلاك، بالرغم من ذلك، قد تنفصل أو تتمزق، وتصبح مراكز عدوى في 2% من الحالات. الآن، منظم ضربات القلب في حجم حبة الفيتامين، يزرع في القلب مباشرة بدون جراحة، ويحد من تعقيدات الأعطال وتقييد النشاط البدني.

8.    أدوية جديدة لعلاج التليف الرئوي مجهول السبب


نحو 80,000 مواطن أمريكي ممن يعانون التليف الرئوي مجهول السبب قد يتمكنون من التنفس بسهولة في عام 2015، وذلك بعد اعتماد إدارة الغذاء والدواء الأمريكية اثنين من العقارات التجريبية للمرض هما بيرفنيدون ونينتيدانيب. يبطئ العقاران الجديدان من تطور المرض الرئوي القاتل، والذي يتسبب في حدوث ندبات في الحويصلات الهوائية. قبل ظهور هذا الاكتشاف، لم يكن هناك علاج للتليف الرئوي مجهول السبب، وكان متوسط العمر المتوقع لحياة المصاب به بعد التشخيص من 3 إلى 5 سنوات.

9.  جرعة واحدة من العلاج الإشعاعي وقت  الجراحة تفي بالغرض


اكتشاف وعلاج سرطان الثدي في مراحله الأولى يقود في أغلب الأحيان إلى الشفاء منه. لدى كثير من السيدات في المرحلة الأولى من سرطان الثدي يتم استئصال الورم، يتبع ذلك أسبوع من العلاج الإشعاعي للحد من احتمالات تكوّن الورم مرة أخرى. العلاج الإشعاعي خلال الجراحة، أو ما يطلق عليه IORT، يتم من خلاله تركيز الإشعاع على الورم خلال الجراحة في جرعة واحدة، وقد أثبت فعاليته تماماً كما الإشعاع على الثدي كله.

10.              عقارمتطور لقصور القلب


من المتوقع أن يؤدي دواء جديد باسم أنجيوتينسين إلى خفض خطر الوفاة من قصور القلب بشكل فعال بالمقارنة بالعلاجات السابقة، طريقة تناول الدواء على شكل أقراص يتناولها المريض مرتين يوميًا، هذا العلاج هو الأول من نوعه من حيث طريقة العمل المتعددة على الأنظمة الهرمونية العصبية للقلب. فهو يعمل على تعزيز دفاعات الجسم الطبيعية ضد قصور القلب، وفي نفس الآن يعمل على كبح المستقبلات التي تسبب آثارًا ضارة.

كما يحفز عضلة القلب على الشفاء.

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

متى يمكنك رؤية جنينك في السونار

طرد الجني من الجسم بعمل الحجامة

كسكس مغربي